الإحتفال التكريمي لشهداء الخدمة الرئيس السيد ابراهيم رئيسي ورفاقه :
- نتيجة المعرفة الشخصية والدور الأساس في ما يتعلق بالمنطقة سيتركز بعض الحديث عن الشهيد السيد إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية عبد اللهيان.
- نحن نحتاج إلى القدوة والأسوة والنموذج لأنّه بدون القدوة يبقى ما نؤمن به مجرد أفكار وحبر على ورق
- يجب أن ننظر إلى الشهيد السيد رئيسي كقدوة في كل المواقع التي تولى فيها المسؤولية
- عندما نتحدث عن القادة الشهداء كنا نؤكد اننا بحاجة الى ان نعرّفهم الى شبابنا لاننا نحتاج الى القدوة والاسوة والنموذج لانه بدون القدوة يبقى ما نؤمن به مجرد افكار وحبر على ورق فالشخصية القدوة تتجلى فيه كل القيم والمفاهيم والتعاليم
- الرئيس السيد ابراهيم رئيسي يجب ان ننظر اليه على انه قدوة في كل المراحل التي مر بها خلال سنوات عمره، حيث كان مسؤولا للعتبة الرضوية عند الامام الرضا(ع) حيث احدث تحولا كبيرا في الادارة وتطوير هذه العتبة والاهم الخدمات الجليلة
- اكتسب الشهيد رئيسي الصفة التي سمعناها خلال الأيام الماضية "خادم الرضا" لأن مسؤولية إدارة العتبة الرضوية هي مسؤولية كبيرة وضخمة لأن الأوقاف التابعة للعتبة من أكبر الأوقاف في العالم
- تحمل الرئيس السيد رئيسي مسؤولية السلطة القضائية في ايران واحدث تحولا كذلك في هذه المسؤولية اما في الموقع الثالث حيث تولى مسؤولية رئاسة الجمهورية الايرانية قدم تجربة راقية ومهمة جدا خلال السنوات الثلاث من توليه الرئاسة
